الثلاثاء، 29 يونيو 2010

يا ليت الواحد مثل ذلك الذي تراه يتوارى في داخله الشعري و يشرع بمحادثة ثرثارة مع روحه تؤدي به الى ان


يتحسس المشهد الشعري الداخلي الذاتي و ما ينطوي عليه من غوامض روحية لصناعة نشيد سرمدي انقطاعي للوصول الى حيث نبض الانسان لاول مرة و فتح عينيه على المدارات الاولى لمرحلة الوجود من طين الى تراتيل و تعاويذ و رقى عبر اللذة بعد الم الوجود حيث اول فن مارسه الانسان هو فن القول و المحادثة و من ذلك ولد الشعر



ان سمعتهم يقولون ان هناك احد اكثر حرية في افكاره مثل صديق بكر لا تصدقهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق