الاثنين، 28 يونيو 2010

من مقولات المرحوم ابي ان من اخطاء نوري السعيد انه المفروض كان يبتعث الشيوعيين للدراسة في ر وسيا كي يذهبوا و يطلعوا بانفسهم و لينصدموا بينما من بعيد ستظل الشيوعية هي الجنة الارضية المفقودة في العراق و هكذا فانت حين ترى الشيء يفقد ذلك الشيء سحره. كذلك انا, فحينما كانت الكتب عن العراق المعاصر متوفرة حولي لم احس بسحرها. من الكتب التي اطلعت عليها مؤخرا: كتاب وريثة الملوك الملكة خالة الملك فيصل الثاني و التي هي والدة الامير علي المدعي الحالي بعرش العراق. و الكتاب الاخر هو كتاب سيار الجميل "زعماء و افندية"  , كتاب سهيل قاشا "تاثير الكتابات البابلية على الكتابات العبرانية" و كتاب مظفر عبد الله امين و هو اصلا اطروحته للدكتوراه بجامعة درم و عنوانه "جماعة كامل الجادرجي"  و كتب اخرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق