في الماضي كنت ادلف محل من المحلات حيث اتخذ لنفسي مكانا قصيا و اطلب طلبي و افتح جريدة "اليوم السابع" لمحررها بلال الحسن و كنت اطالع بنهم الصفحة الثقافية , و بانزوائي هكذا اكون قد اقمت حولي حاجزا يسترني عن رؤية الآخرين و رؤية الآخرين لي, و كنت انغمس في قراءة كنت على متنها و بمساعدة ما موجود على المائدة اصل الى عالم مزدان بالصور و الافكار و الخواطر و الخيالات و الذكريات كما يحدث للمستر بيدلو في قصة ادكار الان بو المسماة "الجبل ذو القمم الجرداء", و كان ذلك قبل نيف و ثلاثين عاما.
ان سمعتهم يقولون هناك احد انغمس بالادب الانكليزي مثل صديق بكر لا تصدقهم
ان سمعتهم يقولون هناك احد انغمس بالادب الانكليزي مثل صديق بكر لا تصدقهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق