من شخصيات السرجخانة من الجيل الجديد كان اديب الذي مرة استعار لوري قلاب من صديقه ابن الضاحي و ذهب الى دورة النبي يونس و مجرد ثقل السيارة واذا بالعمال المتواجدين عادة باعداد غفيرة بالدورة والذين يتلهفون على اي سيارة تثقل سرعتها عند رصيف الدورة و ذلك كي يذهبوا للترزق من العمل. صعد في لوري قلاب اديب عشرات العمال الذين تدافعوا كتدافع الناس للحصول على كرسي في القطار المسافر لبغداد, و حرك اديب اللوري القلاب و اخذ العمال الى منطقة خارج المدينة و واصل السير الى حوالي منتصف الطريق الى حمام علي و هناك ثقل و رصف السيارة جانبا و ضغط على دواسة القلب و اذا ببوند اللوري يرتفع و العمال بين صائح و زاعق و مستغيث و ساب و شاتم و رغم انهم كانوا يتعنقشون كانوا يتدحرجون من البوند الى الارض واحدا تلو الآخر و بعد ان نفض اديب البوند من آخر رجل حرك السيارة عائدا للموصل تاركا العمال الى مصير مجهول
الخميس، 1 يوليو 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اي هاي اخلاق اديب وكل اهل السرجخانه تعرفه حتى المكادي والشحاتيين ماكان يخلصو من افعاله
ردحذفهاي اخلاقه وكل تصرف ارعن قام بيه الله طلعوا مربع بيه واخذ ثار كلمن نصب عليهم اشكد كان حقير ويتكبر على الناس الفقرا بس الله ماخله حوبتهم ذلو مذله ياستار
ردحذفاشكد كان سافل وبلا اخلاق واشكد جان يتكبر بس انذل مذلة كام ابوس حتى القنادر الله يمهل ولايهمل حقير وساقط
ردحذف