بحرك عميق جدا يا ابا علي وما له قرار..وكفاني ان اعوم عند حافاته القارية وأنهل من صيدك الثمين ودررك الغالية الدسمة.... ما زلت احبو على رمال شاطئك الواسع رغم العقود الخمس المطوية من عمري ولا اقدر ان اتذكر جل غمارها وخباياها في ازقة وحواري واسواق الموصل ومطاعمها طبعا
ابو رامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق